سابقاً كانت الملبي لكافة احتياجات المنزل الأساسية ... ولعلها مع التقادم أصبحت مكان تلبية احتياجات الأطفال فقط.
اقرأ أيضاً : رئيس الوزراء يعلن أمر الدفاع رقم 6 - فيديو
مؤخراً ظهر الفيروس المستجد ... وفرض معه حظر التجول ... واغلقت المتاجر الكبرى ... وأصبحت "دكان الحارة" ملجأ كبار العائلة وصغارها الوحيد ، للحصول على حاجاتهم ضمن مواعيد محددة ، إلاّ أن في هذا أراء للباعة حول الحصول على بضائعهم.
إقبال المواطنين على هذه المحال وصف بالمتباين ، والناس يقولون إن ليس بها ازدحامات كثيرة وفيها ما يحتاجه المنزل وإن زاد سعر المنتج قروشاً معدودة .
تجار الجملة والشركات همّ المورد الأساسي للبقالات الصغيرة ،،، ومع عدم مقدرتهم إيصال السلع الكثير من ثنايا الدكان خاوي على عروشه لعدم توافر المنتجات من مصادرها.