نفذت وزارةُ العملِ ما يقربُ من سبعهٍ وعشرينَ ألفَ زيارةٍ تفتيشية، الى مؤسساتٍ ومنشآتٍ صناعيةٍ وتجاريةٍ وخدمية، خلالَ الُثلثِ الاولِ من العامِ الحالي، ....
نفذت وزارةُ العملِ ما يقربُ من سبعهٍ وعشرينَ ألفَ زيارةٍ تفتيشية، الى مؤسساتٍ ومنشآتٍ صناعيةٍ وتجاريةٍ وخدمية، خلالَ الُثلثِ الاولِ من العامِ الحالي، للتاكدِ من التزامِ المؤسساتِ بشروطِ العملِ وسلامةِ العاملينَ الصحية.
واسفرت حملةُ التفتيشِ على المؤسساتِ بحسبِ بيانٍ لوزارةِ العمل، عن توجيةِ الفٍ وثماني مئهٍ وستٍ وثمانينَ مخالفةَ عمل، وتوجيهِ الفين وسبعِ مئهٍ وستهِ انذاراتٍ و خمسِ مئهٍ وثلاثهٍ واربعينَ انذاراً بالاغلاقِ للمؤسساتِ المخالفةِ وفقاً لقانونِ العمل.
اما قطاعُ العمالة، فاسفرت الحملةُ عن ضبطِ سبعهِ الافٍ وسبعِ مئهٍ واحدَ عشرَ عاملا وافدا مخالفاً. كما تم تسفيرُ الفين وخمسِ مئهٍ وتسعهَ عشرَ عاملا. وإغلاقُ مئتين وخمسِ مؤسسات.
بالمقابل، تعاملت مديريةُ التفتيشِ في وزارةِ العمل مع تسعِ مئهٍ وتسعَ عشرهَ شكوى من خلالِ الخطِ الساخنِ و ستِ مئهٍ وستهٍ وسبعينَ استفسارا وشكوى خطيةً لعمال.
كما تعاملت المديريةُ مع مئهٍ وستٍ وعشرينَ قضيةً عماليةً مختلفةً منها ثماني قضايا صنفت تحتَ بندِ الاتجارِ بالبشر( العملُ الجبري والتسول) وكان عددُ ضحايا الاتجارِ بالبشرِ إثنتينِ وعشرينَ ضحيةً منهم ثماني عشرهَ من الإناث .
