أنا في مرحلة لا أعرف... أصالة مكتئبة وتنشر رسالة لجمهورها

هنا وهناك
نشر: 2019-09-28 11:58 آخر تحديث: 2019-09-28 11:58
أصالة نصري- ارشيفية
أصالة نصري- ارشيفية

نشرت المغنية السورية، أصالة نصري، رسالة لجمهورها كشفت فيها عن الكثير من المشاعر المتضاربة وإحساس بالحيرة وعدم الاستقرار.


اقرأ أيضاً : أحلام تهاجم أصالة مجدداً وتشبهها بـ "الثعبان".. فيديو


وكتبت أصالة على حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" رسالة وجهتها لجمهورها، قائلة إنها أرادت أن تفضفض، علها تعرف ما الذي يحدث معها.

وقالت أصالة "لا أعرف تحديداً بماذا أُفكّر، ولا ما أُريد، حتّى الأماني مُتناقضه، وصلت لمرحلة أسألُ نفسي بصوت عالٍ كيّ أُجيبني !! ولاأُجيب.. وإنّ سألني أحد عنّ أحوالي؟ أُجيبه لا أعرف؟ وأسأله كيف تراني أبدو؟ أو هلّ أنا بخير؟ وغالباً مايقولونه لايطمئنّ، ولا أعرف لماذا أنا هكذا!!! أنا في مرحلة عنوانها (لا أعرف)... ومنّ منّا يعرف أين تكمن الحكمه؟ ما هو الصواب؟ كيف هو شكل الصح؟ شعوري تائه بين المتناقضات، يتخبّط ويعلو ويقع على أرضٍ قاسية خشنة، يتألّم حتّى يصل الألم قلبي، وروحي ترى فيما أقوله سخفاً، فكيف يعبّر الكلام عنّ هذا العالم الكبير بداخلي، فيني بحار وجبال وسهول ومدن، كلّها تداخلت ببعضها بعضاً، حتّى أصبحتُ غير قادرة على فصلها، أنا لستُ على مايرام، وما أنا بحزينة ولاسعيدة، حولي أصدقاء كثر أحبّهم، لكنّي لستُ معهم وماأنا بوحيده، أعشق عائلتي ولاغنى لي عنهم، أعيش بينهم لكنّني غريبه، مرحلة قدّ لا تكون هيّنه، رغم أنّني في قلب صعوبتها الآن أحيا، وتبدوا كأنّها سهله، أيّامي كسماء لندن الّتي أنا اليوم أراقبها ورغم ذلك لا أعلم بعد هذه اللحظة، إنّ كان غيمها سيُمطر، أمّ أنّ الغيوم تكتّلت لأنّها اعتادت ذلك، وأخيراً لقدّ حدّثتُ نفسي معكم، لأُفضفض منّ خلالكم، علّني أعرف ماذا هناك؟".

 
 
 
 
 
View this post on Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 

لا أعرف تحديداً بماذا أُفكّر ، ولا ماأُربد ، حتّى الأماني مُتناقضه ، وصلت لمرحلة أسألُ نفسي بصوت عالٍ كيّ أُجيبني !!ولاأُجيب .. وإنّ سألني أحد عنّ أحوالي ؟ أُجيبه لاأعرف ؟ وأسأله كيف تراني أبدو؟ أو هلّ أنا بخير؟ وغالباً مايقولونه لايطمئنّ ، ولاأعرف لماذا أنا هكذا !!! أنا في مرحلة عنوانها (لاأعرف) ... ومنّ منّا يعرف أين تكمن الحكمه ؟ ماهو الصواب؟ كيف هو شكل الصح؟ شعوري تائه بين المتناقضات ، يتخبّط ويعلو ويقع على أرضٍ قاسية خشنه ، يتألّم حتّى يصل الألم قلبي ، وروحي ترى فيما أقوله سخفاً ، فكيف يعبّر الكلام عنّ هذا العالم الكبير بداخلي ، فيني بحار وجبال وسهول ومدن، كلّها تداخلت ببعضها بعضاً ، حتّى أصبحتُ غير قادرة على فصلها ، أنا لستُ على مايرام ، وماأنا بحزينة ولاسعيدة ، حولي أصدقاء كثر أحبّهم ، لكنّي لستُ معهم وماأنا بوحيده ، أعشق عائلتي ولاغنى لي عنهم ، أعيش بينهم لكنّني غريبه ، مرحلة قدّ لاتكون هيّنه ، رغم أنّني في قلب صعوبتها الآن أحيا ، وتبدوا كأنّها سهله ، أيّامي كسماء لندن الّتي أنا اليوم أراقبها ورغم ذلك لاأعلم بعد هذه اللحظه ، إنّ كان غيمها سيُمطر ، أمّ أنّ الغيوم تكتّلت لأنّها اعتادت ذلك ، وأخيراً لقدّ حدّثتُ نفسي معكم ، لأُفضفض منّ خلالكم ، علّني أعرف ماذا هناك ؟ #أصاله

A post shared by Assala (@assala_official) on

 

أخبار ذات صلة

newsletter