مسارٌ طويلٌ من الملاحقة القانونيةِ يبذلها أهالي الشهداءِ المحتجزةِ جثامينُهم لدى الاحتلال لاسترداد جثامينِ ابنائهم. فقد شهدت الفترةُ الأخيرةُ احتجازَ الاحتلالِ جثامينَ غالبيةِ الشهداءِ من قطاعِ غزةَ والضفة الغربية, وحتى الأسرى الشهداء,, ليرتفع بذلك عددهُم الى ما يقاربُ الثلاثَمائةٍ وعشرةَ شهداء,, كان آخرَهُم الشهيدُ علاء الهريمي من مدينة بيت لحم.