انقلاب تركيا .. وردود الأفعال عبر مواقع التواصل الاجتماعي .. صور

هنا وهناك
نشر: 2016-07-16 16:08 آخر تحديث: 2018-11-18 19:33
تحرير: عبير أبو طوق
طفل فلسطيني يحمل العلم التركي امام مسجد قبة الصخرة - من مواقع التواصل الاجتماعي
طفل فلسطيني يحمل العلم التركي امام مسجد قبة الصخرة - من مواقع التواصل الاجتماعي

شهدت مواقع التواصل الاجتماعي محليا، عربيا وعالميا العديد من التعليقات وردود الفعل على الحدث الابرز الذي شهده العالم ليلة أمس والمتمثل في تسارع الاحداث بشكل كبير وحتى الآن حول فشل الانقلاب في تركيا.

 

وتراوحت هذه التعليقات ما بين مؤيد ومعارض لشخص اردوغان، اضافة الى التعليقات التي امتدحت الشعب التركي وصموده وحرصه على بلده رغم كل الاحداث المتسارعة التي شهدتها بلادهم ليلة أمس وتداعياتها التي لن تنتهي في يوم وليلة.

 

زيدون كرادشه اشار الى أن المواطنين سيأخذون فرصة للراحة في خضم الاحداث المتسارعة ليعودوا الى الانشغال باللعبة الابرز عالميا "البوكيمون"، لقوله "فاصل* ونعود**، فاصل: انقلاب تركيا .. نعود: رحلة البحث عن البوكيمون".

 

 

فارس بيضون اعتبر ما حدث فيلم رعب، لقوله "صراحة نهائيا ما كان فاصل .. كان فلم رعب".

 

 

الاستاذ الدكتور عطية الغامدي كتب مستخدما هاش تاغ "فشل الانقلاب" قائلا " عندما يُقبّل الحاكم أيدي شعبه في وقت الرخاء ..قدموا له أرواحهم في وقت الشدة ..هذا هو رد الجميل الحقيقي".

 


ديانا الاطرش كتبت "اول مرة بيعجبني مسلسل تركي".

 


ايمن ابو غوش كتب تغريدة جاء فيها "دمعتك لما تنزل لانك خايف ع وطنك".

 


احمد العمري كتب قائلا "سرعة فشل #الانقلاب_في_تركيا اسرع من سرعة الانترنت في مصر".

 


فيصل بن جاسم آل ثاني كتب مستخدما هاش تاغ "قول كلمة لاردوغان"، حيث قال "خدمت شعبك فأحبك وضحى لك وقفت مع اخوانك المستضعفين فنصرك الله ﷻ حيث تحب راهنت على شعبك بحب ورهان أعداءك على الغرب فربحت".

 


الاديب العربي مريد البرغوثي علّق قائلا "دع التحيليلات الاستراتيجية .. تذكر فقط هذه الحقيقة الجميلة الجديدة: الشعب اعتقل الضباط".

 


لم تخلو ردود الفعل من التعليقات الطريفة على ما حصل، فانتشرت صور للفنانين الأتراك واقترح عدد من المواطنين الاردنيين استضافة مجموعة من هؤلاء الفنانين واستضافتهم في الأردن لحين انتهاء الازمة في تركيا، ومن بين هذه التعليقات ما كتبته رزان خلف الفواعير نشرت صورة لعدد من الفنانين الاتراك وقالت "احنا بنستقبل ولو! فطور، غدا، عشا عنا".

 

 

وئام عاصم كتبت في تعليق رد على الفواعير "بس اسمحيلنا ناخدهم يوم عنا عازمينهم عالغدا".

 

 

زينة تلاوي كتبت "اردوغان يشكر الشعب الاردني ويقول: خلص عاد، غيروا الموضوع".

 

 

بدوره كتب ديب غنما "اكتشفت أنه في كتير اتراك بالبلد .. انصدمت زي صدمة بيكاتشو لما مسكته".

 

 

الكاتب الصحفي باتر وردم كتب في حسابه الخاص على الفيس بوك "غالبية التعليقات التي رأيتها اليوم من مؤيدي أردوجان تختصر كل ما حدث في تركيا ليلة أمس بانتصار فردي لأردوجان تم عبر رسالة بوسائل الاتصال الألكتروني جعلت الملايين يخرجون لرفض الانقلاب حتى قبل أن يقلق بان كي مون (حسب تعبير المثقف العظيم والاسطورة الاعلامية فيصل القاسم) أو عبارة "الشعب في مواجهة الدبابات" التي نشرتها الهافنغتون بوست العربية برعاية وضاح خنفر. عبادة الفرد لا زالت حاضرة بقوة في عقليتنا وننسى ان ما حدث امس هو ان مؤسسات الدولة التركية بجيشها وشرطتها واحزابها واعلامها وشعبها الحي هو الذي رفض الانقلاب وليس بطولات اردوجان. على كل حال مبروك، تم صناعة أسطورة جديدة وهمية في العقل العربي".

 

 

حازم الجمل كتب ردا على ما كتبه وردم قائلا "الكل حنى القبعات للشعب التركي العظيم الذي أفشل الانقلاب و هذا نتيجة سياسات أردوغان الحكيمه والاحترام مشترك وليس لاردوغان أخي باتر مع الاحترام".

 

 

مها ضرغام كتبت "اعتقد ان هذا ما نقرأه من وجهه نظر عالمنا العربي ولكن بالتاكيد ان ما حصل يعبر عن قيادة سياسية قوية وعن قوة حزبية وجماهير تنتصر لرأيها الحر"

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أخبار ذات صلة

newsletter