رؤيا - تقدمت السياسةُ على الاقتصاِد في قمةِ قادةِ دولِ مجموعةِ العشرين التي تضمُ الاقتصاداتِ الرئيسيةَ في العالم، وتمثلُ 90% من اجمالي الناتجِ القومي ....
رؤيا - تقدمت السياسةُ على الاقتصاِد في قمةِ قادةِ دولِ مجموعةِ العشرين التي تضمُ الاقتصاداتِ الرئيسيةَ في العالم، وتمثلُ 90% من اجمالي الناتجِ القومي العالمي و 80% من حجمِ التجارةِ العالمية، كما تمثلُ ثلُثي سكانِ العالم.
القمةُ التي اختتمت اعمالَها في تركيا ، والتي كانت تسعى الى ايصالِ رسالةٍ للعالمِ حولَ استقرارِ الاقتصادِ العالمي بعد تجاوزِ أزمةِ اليورو، ركزت في طياتِ بيانِها الختامي على الارهابِ وأزمةِ اللجوءِ السوري، في حين كان من المفترضِ ان تتيحَ القمةُ اقرارَ خطةِ عملٍ لمنظمةِ التعاونِ والتنميةِ الاقتصادية، لمكافحةِ تهربِ المجموعاتِ متعددةِ الجنسياتِ من الضرائب.
واقتصاديا اكدت القمةُ في بيانِها عزمَها على رفعِ النموِ الحقيقي والمحتملِ لاقتصادياتِ الدول، ودعمِ العمالةِ وتحفيزِ التنمية، وتعهدت برفعِ نسبةِ الدخلِ القومي غيرِ الصافي بنسبة إثنين في المئه حتى العام 2018 .
