هنا.. في شارعِ منصور طبيشات، أحدِ أحياءِ منطقةِ البارحة بمحافظةِ اربد، تحولَ هذا المتحفُ الذي يزيدُ عمرهُ على مئةِ عام إلى مكرهةٍ صحيةْ ولم يعبدْ الشارعُ منذُ خمسةٍ وعشرينَ عام.
اقرأ أيضاً : أعداد المدخنين تتفاقم وتوقعات باتساع رقعتها بين كافة الأعمار
يشهدُ السورُ المقابلُ لمتحفِ البارحة تشققاتٍ وانهيارٍ في بعضٍ من أجزائه
تؤكدُ بلديةُ اربد أنّ هذهِ القضايا على جدولِ أعمالها، فيما لا يُشكلُ السورُ أيّ خَطرٍ على حياةِ المواطنين
يلمسُ أيّ متتبعٍ لقضايا الخدماتِ في منطقةِ البارحة يأسَ الناسِ هنا من تحسنِ الخدماتْ .. لما مروا به من تجاربَ في عدمِ تنفيذِ الوعودِ .. فهل يبددُ المجلسُ البلديُ الحالي مخاوفهم ؟