توفي، مساء الاثنين، عضو مجلس النواب التاسع عشر النائب يسار الخصاونة، بعد معاناة مع المرض.
وكان الخصاونة، أعلن في شباط/ فبراير الماضي، عن إصابته بمرض السرطان، وبدء خضوعه لجلسات علاجية.
والراحل من مواليد 2-10-1959، حاصل على بكالوريوس قانون.
- المجالس النيابية المشارك بها المجلس النيابي التاسع عشر/ نائب عن الدائرة الانتخابية الثالثة في محافظة إربد.
- اللجان النيابية المشارك بها الدورة غير العادية - اللجان الدائمة / لجنة التوجيه الوطني والاعلام والثقافة/الدورة العادية الأولى - اللجان الدائمة / اللجنة المالية/الدورة العادية الأولى - اللجان الدائمة / لجنة التوجيه الوطني والاعلام والثقافة/الدورة العادية الأولى - لجنة الرد على خطاب العرش / لجنة الرد على خطبة العرش/الدورة العادية الثانية - اللجان الدائمة / اللجنة المالية/الدورة العادية الثانية - اللجان الدائمة / لجنة التوجيه الوطني والاعلام والثقافة
- الكتل النيابية المشارك بها الدورة غير العادية - كتلة المسيرة النيابية/الدورة العادية الأولى - كتلة المسيرة النيابية/الدورة العادية الثانية - كتلة الائتلاف الوطني النيابية
- لجان الأخوة المشارك بها لجنة الأخوة البرلمانية الأردنية مع دول العراق وفلسطين وسوريا ولبنان
- جمعيات الصداقة المشارك بها جمعية الصداقة البرلمانية الأردنية الإفريقية
ونعت عشيرة الخصاونة النائب يسار، مستذكرين عطاءه ومسيرته النيابية، داعين له بالرحمة والمغفرة:
وجاء في النعي:
نعي أب عزيز وشيخ جليل
سبحـــان من جعل كل شيء بمقياس, فالحـياة أنفاس, والمـوت نبراس, فقد كتب عليــنا المـــوت بيــان، كما وهب لنا الحياة امتحان, ونعلم ان الحياة زوال والموت مآل, ولا يبقى سوى وجه ربنا ذي الجلال.
إيمانا واحتسابا منا بقضاء الله وأجله، تنعى عشائر الخصاونه عامة وعشائر أهالي بلدة النعيمة خاصة وعموم عشائر بني عبيد بالحزن العميق عميدهم وشيخهم وفقيدهم الغالي المرحوم بإذن الله سعادة النائب الحاج يسار محمد عبدالوالي الطه الخصاونه (أبو أكاد).
زوج المـربية الفـــاضلة ناريمان صقر حسين الخـصاونه.
ووالد كل من الدبلوماسي أكاد والملازم محمد والأستاذ أحمد، وكناري زوجة العميد سالم الخصاونة، وجديس زوجة المهندس محمد الشطناوي، وكندة زوجة الاستاذ يوسف الظابط.
وشقيق الاعلامي إيثار الخصاونة .
الذي وافاه أجله اليوم عن عمر يناهز 64 عاماً، صابراً حامداً على ابتلاء المرض قضاها في خدمة وطنه وأسرته الكبيرة، رجل الخير والبر والتسامح والمعروف، صاحب السيرة العطرة في القضاء العشائري، الذي عاش شامخاً ما انحنى الا لربه، مصلحاً لما فيه طاعة الله وخير الناس، محباً لوطنه وبلدته وأهله فبذل لهم كل جهده ووقته، كريم السجايا وعظيم الخصال، مسترعياً بذلك لقاء خالقه, لترجع نفسه الطاهرة الى مقام ربها مطمئنة راضية مرضية, وسيوارى جثمانه الطاهر الثرى بعد صلاة عشاء الاثنين من مسجد النعيمة الكبير -الى مقبرة النعيمة القديمة.
تقبل التعازي في ديوان عشيرة الخصاونه- النعيمة - وسط البلد لمدة ثلاثة أيام اعتباراً من غدا ( من الساعة الثالثة عصراً ولغاية العاشرة مساءً)، وللنساء في منزل المرحوم بإذن الله الكائن بالنعيمة/ المدخل الرئيسي للبلدة.
لا أراكم الله مكروها فيِ عزيز لديكم.
وإنا لله وانا اليه راجعون