جواب مباشر لهذا السؤال لو استمر زواجها بتشارلز الأميرة الراحلة ديانا.. بين التربع على عرش القلوب أو عرش المملكة المتحدة من الشرق إلى ....
من الشرق إلى الغرب، تلقى ملك بريطانيا تشارلز الثالث وقرينته الملكة كاميلا التهاني بعد تتويجهما على عرش المملكة المتحدة في كاتدرائية ويستمنستر في مراسم مهيبة.
هذا التتويج المتأخر عقودا ذكّر البعض بمن كانت تكنّى بأميرة القلوب أميرة ويلز الراحلة ديانا. فماذا لو كانت على قيد الحياة؟
اقرأ أيضاً : لماذا لم تحضر زوجة الأمير هاري حفل تتويج الملك تشارلز؟ صور
لكن علاقتها بأمير ويلز في ذلك الوقت انتهت بالانفصال، وأصبح طلاقهما نهائيا عام 1996، قبل وفاتها بأشهر. إلا أن فرصها في أن تصبح ملكة لم تختفِ تماماً بحسب البعض، فهم يرون أنها كانت من الممكن أن تصبح الملكة الأم إذا توّج الأمير وليام ملكاً خلال حياتها، رغم تعقيد ذلك بسبب طلاقها من والده.
الأمر الآخر الذي قد يكون فارقاً يمس ابنها الأمير هاري الذي تخلى وزوجته ميغان عن مكانتهما الملكية، ولو كانت ديانا على قيد الحياة لربما كان لها دور في الحؤول دون ذلك.
الأميرة المحبوبة كانت تستقطب الأضواء في حياتها، نظراً لجمالها وأناقتها وأنشطتها الخيرية والإنسانية فضلاً عن كونها جزءاً من العائلة المالكة. وعندما رحلت عن عالمنا، حزن الكثيرون، ولا يزال البعض يحيي ذكرى وفاتها في كل عام.. لذا، لو كانت أميرة القلوب على قيد الحياة اليوم لعلها كانت ستواصل استئثارها بأضواء الشهرة وحتى أنها قد تخطف الأنظار من التتويج.
