في عام 1952 أسس مطعما صغيرا بمساحته لكنه كبير باحتضانه للزبائن، على اختلاف أعمارهم ومستوياتهم الشعبية والسياسية في محافظة إربد.
ومنذ ذلك الوقت استمر العمل بالمطعم من الجد والأب إلى الأبناء والأحفاد.. في مهنة توارثتها الأجيال والزبائن تأكيدا على معنى الأصالة.