"نفسي اعيش انا وبنتي زي غيرنا زي مهي الناس عايشة"، هذا ما تطلبه ان فايز التي تعيش وابنتها وحفيدها في ظروف معيشية وانسانية قاسية.
اقرأ أيضاً : وزير التنمية يعلق على قصة "خربوش التوجيهي"
على أطراف متنزة عمان القومي جنوب العاصمة العاصمة وعلى مشارف حي أم السماق الجنوبي التابع لمنطقة مرج الحمام تحاول الستينية ميسر غضيان أم فايز وابنتها وحفيدها ذو الخمسة أعوام، أن تستظل من شمس أيلول الحارقة تحت قطع من قماش بعد أن تقطعت بها السبل لتستقر هنا.
الستينية أم فايز تعتاش على 50 دينار من صندوق المعونة الوطنية وابنتها تتقاضي و45 دينارا.