تزامنا مع آخر يوم فى عيد الأضحى المبارك، يبدأ بعضهم التفكير فى الأنشطة التي أجلها إلى بعد إجازة العيد، ما يؤثر في نفسيتهم ويشعرهم بالضيق والمزاج السيئ.
اقرأ أيضاً : مدينة عربية تظفر بلقب الأكثر إرهاقا في العالم
كسل ممتد، وإحساس مستمر بالراحة، وصعوبة في التعامل مع من حولك، تلك ليست علامات اكتئاب حاد لكنها أعراض نوبة العودة للعمل بعد إجازة طويلة.
يسير غالبية الموظفين وفق نمط حياة مختلف في أيام الإجازات، فمهما طالت هذه الأخيرة، تنتاب البعض رغبة داخلية في الحظي بمزيد من الاسترخاء، بعيدا من ضغوط العمل، الأمر الذي يجعل من معاودة العمل مهمة صعبة.
اقرأ أيضاً : بشرى لمحبي القهوة.. تعرف إليها
الإجازات تعني بالضرورة التغير في النمط الغذائي المتبع، والابتعاد عن العادات الصحية المتعلقة بالطعام والنوم والرياضة، عليك بعد عودتك أن تعاود نظامك الغذائي الصحي، وأن تبدأ برياضات خفيفة لاستعادة نشاطك الذهني مع الجسدي، ولعودتك لطاحونة العمل مرة أخرى، لكن بحالة أقل توترا من ذي قبل.