ما بين البحث عن الزرق و الخطورة يعمل اصحاب الباصات الصغيرة على نقل طلبة المدارس من بيوتهم الى مدارسهم وبالعكس وخاصة المدارس بعيدة المسافة منازل ....
ما بين البحث عن الزرق و الخطورة يعمل اصحاب الباصات الصغيرة على نقل طلبة المدارس من بيوتهم الى مدارسهم وبالعكس وخاصة المدارس بعيدة المسافة منازل الطلبة.
اقرأ أيضاً : "التربية" تكشف لرؤيا عدد الإصابات بكورونا في المدارس - فيديو
تشهد محافظة اربد ظاهرة كبيرة من قيام اصحاب الباصات الصغيرة بنقل طلبة المدارس من بيوتهم الى مدارسهم و بالعكس لتوفير وسيلة نقل للطلبة التي تبعد منازلهم عن مواقع سكنهم، فيما يقوم عدد كبير من اصحاب الباصات بنقل الطلبة بأعداد كبيرة تزيد عن حمولة الباص باضعاف بهدف الربح الاكبر لاصحابها وتحريك عجلة الاقتصاد والتي لحقها الضرر بسبب جائحة كورونا.
أولوياء الامور اشاروا الى انهم يستخدمون وسائل النقل الخاصة بالباصات والمركبات الصغيرة لتسهل عليهم نقل ابنائهم الى مدارسهم وخاصة المدارس بعيدة المسافة عن موقع سكنهم ليتمكن الطلبة من الالتحاق بمدارس في الموعد المحدد.
رزق يرافقه المخاطر يقدم عليه اصحاب الباصات الصغيرة التي تقل الطلبة بينما يطالب اصحاب الباصات من ادارة ترخيص المركبات بترخيص باصاتهم لنقل الطلبة وتخفيف الرقابة من قبل رجال السير.
