يضطر مستخدمو هذه الطريق إلى الالتفاف والعودة قبل الدخول فيها متخذين طريقا بديلة بضعف المسافة تقريبا، فحال هذه الطريق السية بسبب التكسير والحفر يجعل استعمالها من الصعوبة بمكان.
في عام 2014 رفضت مديرية الاشغال العامة والإسكان تسلّم هذه الطريق من شركة المقاولات التي نفذتها بسبب عدم مطابقتها للمواصفات المطلوبة.
وقال مدير مديرية أشغال الكرك، م.رائد الخطاطبة، إن هذه الطريق نفذت بعطاء عام 2014، وعند الاستلام النهائي تبين أن العيب في الخلطة، وكان هناك مراسلات مع المقاول لإعادة إنشائها ولكن لم تتم المعاملة الآن، فتم إنهاء العقد مع المقاول، لافتا إلى إعادة طرح العطاء حال توفر مخصصات في المرحلة القادمة.