لا شيء يشغل الأهالي اليوم أكثر من مصير التعليم الوجاهي في ظل شائعات لا تتوقف عن ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا في المدارس. اقرأ أيضاً : ارتفاع ....
لا شيء يشغل الأهالي اليوم أكثر من مصير التعليم الوجاهي في ظل شائعات لا تتوقف عن ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا في المدارس.
اقرأ أيضاً : ارتفاع أعداد الوفيات والإصابات بكورونا في الأردن الخميس
ورغم هذه الأحاديث التي أقلقت المواطن، ثمة من يؤكد أن عدد الإصابات التي رصدت في المدارس منذ بدء العام الدراسي لا تؤثر على سير العملية التعليمية.
ومع هذه التطمينات، يؤكد مسؤولون ضرورة الانتباه إلى الوضع الوبائي الذي يرتفع بشكل تدريجي في الأسابيع الماضية، برغم أن هذه التطورات لا تشكل مصدر خطر على فتح القطاعات حتى الآن.
اقرأ أيضاً : الصحة والتعليم النيابيتين تناقش المطاعيم لطلبة المدارس
قبل الأول من أيلول الماضي، عاش الأردنيون 18 شهراً تحت فتك الفيروس الذي لم يضرب قطاع الصحة فقط، فدور العبادة والتعليم والمطارات لم تسلم منه، واليوم لا يرغب أحد بعودة تلك الإجراءات، وهو ما يتطلب بحسب المختصين مزيدا من الالتزام بالإرشادات الصحية.
