النقص الحاد في مياه الشرب في الأردن، مشكلة قديمة جديدة، ما زالت تنتظر حلا مستداما يغني المملكة عن اللجوء لتعويض حاجتها عبر اتفاقيات خارجية. اقرأ ....
النقص الحاد في مياه الشرب في الأردن، مشكلة قديمة جديدة، ما زالت تنتظر حلا مستداما يغني المملكة عن اللجوء لتعويض حاجتها عبر اتفاقيات خارجية.
اقرأ أيضاً : خلل فني يخفض كمية ضخ المياه إلى مناطق في عمان.. أسماء
الحكومة لا تريد حل المشكلة، كما يقول البعض، خاصة في ظل توجهها لردم المئات من الأبار الارتوازية التي يمكن أن تشكل مصدر كبيرا للمياه.
لكن بعض هذه الآبار بحسب مختصين ومواطنين، تتعرض للاستغلال من قبل البعض، وتحتاج إلى مزيد من الرقابة.
في بلد يعد من بين أفقر عشر دول عالميا بمصادر المياه، يرى الكثيرون أن جزءا كبير من المشكلة هي الحلول التي توضع لحل المشكلة مؤقتا، وهو ما يتطلب الاستفادة من تجارب دول كانت تعاني من نقص المياه واستطاعت التغلب على هذه المشاكل عبر مشاريع ليست بالمستحيلة.
