بعد عام ونصف من "التعليم عن بعد"، عاد معلمو القطاع الخاص كغيرهم من المعلمين إلى الوجاهية في الغرف الصفية، إذ لم تكن العودة سهلة، كما لم تكن تجربة التعليم عن بعد كذلك كما يروون.
اقرأ أيضاً : "التعليم العالي" يقرر فتح القبول المباشر في عدد من الجامعات الرسمية.. تفاصيل
تحديات جمة تواجه المعلمين اليوم، فبعد أشهر من التعلم في المنازل، يترتب على المعلم تأهيل طلبته على كل الأصعدة، تأهيلا نفسيا وذهنيا وحتى العمل على ضبط سلوكه.
وعلى الرغم من الصعوبات التي واجهها معلمو المدارس الخاصة في فترة الوباء وما بعده، غير أن إجماعا على أن تلقي الطالب دروسه في غرفته الصفية، يتيح للمعلم إظهار إمكانياته ومهاراته، "ولذا ينتج لدينا طالبا منتظما منضبطا متعلما منسجما مع بيئته التعليمية".
اقرأ أيضاً : وزير التربية يوجه رسالة عبر "أخبار السابعة" للمعلمين .. فيديو