كشف مصدر أمني، الجمعة، حقيقة قتل طفل وسرقة أعضائه بمنطقة الأهرامات في الجيزة جنوبي العاصمة المصرية القاهرة.
وقال المصدر إن القصة بدأت بتداول خبر على أحد الحسابات الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" يتضمن العثور على جثمان أحد الأطفال بدائرة قسم شرطة الأهرام بالجيزة بعد سرقة أعضائه والقبض على الجناة، مدعيا انتشار تلك الجرائم.
اقرأ أيضاً : مصري يقتل زميله ويتخلص من جثته في الصرف الصحي بقنا
وأوضح المصدر أنه بالفحص تبين عدم صحة ما تم تداوله في هذا الشأن، حيث تم تحديد مستخدم الحساب المشار إليه.
وتبين أنه عامل مقيم بدائرة القسم، وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطه وبمواجهته اعترف بارتكابه الواقعة وعدم علمه بصحة ما قام بنشره.
كشفت أجهزة الأمن، ملابسات واقعة سرقة أحد الأشخاص بقنا وقتله، ونجحت في تحديد وضبط مرتكب الواقعة.جاء ذلك فى إطار جهود كشف ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة دشنا بمديرية أمن قنا من (أحد المواطنين - مقيم بدائرة المركز) بغياب شقيقة (تاجر ماشية - مقيم بذات العنوان) عقب خروجه من مسكنهما ، وبحوزته مبلغ مالى لشراء بعض رؤوس الماشية.
تم تشكيل فريق بحث جنائي برئاسة قطاع الأمن العام وبالاشتراك مع إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن قنا، أسفرت جهوده عن توجه المتغيب لمنزل (تاجر ماشية - مقيم بدائرة المركز) وبحوزته مبلغ مالى لشراء بعض رؤوس الماشية، إلا أن الأخير غافله وتعدى عليه بسلاح أبيض "سكين" فأودى بحياته ثم استولى على المبلغ المالي .
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطه، وبمواجهته اعترف بإرتكابه الواقعة كما أضاف بإلقائه جثة المجني عليه بخزان الصرف الصحي الخاص بمسكنه، وتم بارشده ضبط (الأداة المُستخدمة فى ارتكاب الواقعة - مبلغ مالي) وقيامه بإنفاق جزء من المبلغ المالي المُستولى عليه على متطلباته الشخصية.
اقرأ أيضاً : "الغذاء والدواء": خطة رقابية شاملة على المنشآت الغذائية في رمضان
وفي جريمة تقشعر لها الأبدان في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث أقدم ابن على تعذيب والدت (70 عاما) حتى وفاتها بمشاركة زوجته، وحاول فيما بعد هو وزوجته تضليل العدالة والإفلات منها بعد أن انعدمت لديهما الإنسانية.
وفي التفاصيل أفادت الرائد روضة الشامسي رئيسة قسم الفحوصات الجنائية الخاصة بإدارة الطب الشرعي بالإدارة العامة للأدلة الجنائية في شرطة دبي: بأنه تم استقبال جثة امرأة مسنة تبلغ من العمر 70 عاماً من أحد المستشفيات في دبي لإدارة الطب الشرعي لإصدار تقرير الوفاة، ودلت المعلومات الأولية أن السيدة المسنة تم نقلها قبل الوفاة بعدة أيام من منزلها إلى المستشفى، وكانت تعاني من فقدان الوعي وعدم القدرة على التنفس، وحاول الأطباء إنقاذها بوضعها على أجهزة تنفس، إلا أنها فارقت الحياة حيث أقر ابنها وزوجته أنها تعاني من أمراض مزمنة نتيجة تقدمها بالعمر.