أعلنت شركة عرموش للاستثمارات السياحية - المالكة والمشغلة لسلسلة مطاعم ماكدونالدز الأردن - ممثلة برئيس هيئة المديرين السيد "أحمد عرموش" عن استمرارها بالتوسع الاستثماري المحلي؛ وذلك بافتتاح الفرع السادس والثلاثين للسلسلة في المملكة بمنطقة شارع الاستقلال. ويعد هذا الفرع الأول بالشراكة مع جو بترول حيث تم افتتاحه داخل المحطة.
اقرأ أيضاً : ماكدونالدز في مادبا سيتي مول قريباً
وقد تم تزويد الفرع الجديد بمعدات وتجهيزات حديثة ترتقي بمستوى الخدمة المقدمة للزبائن كخدمة الدفع الإلكتروني عبر أجهزة الخدمة والشاشات الحديثة، وخدمة توصيل الطلبات للطاولات وخدمة طلبات السيارة وغيرها، ضمن خطوات توحي بنهج شركة عرموش للاستثمارات السياحية في اتباع أحدث ما تم التوصل إليه عالمياً في مجال خدمة الزبائن عن طريق التقنية الحديثة ووفقاً لمعايير ماكدونالدز العالمية.
بدوره، علق السيد "أحمد عرموش" رئيس هيئة المديرين لشركة عرموش للاستثمارات السياحية بقوله: "مستمرون بنهج التوسع الاستثماري المحلي، خدمة لوطننا الحبيب
بدوره، علق السيد "أحمد عرموش" رئيس هيئة المديرين لشركة عرموش للاستثمارات السياحية بقوله: "مستمرون بنهج التوسع الاستثماري المحلي، خدمة لوطننا الحبيب وتحقيقاً لمسؤوليتنا المجتمعية، فهذا الفرع الجديد الذي يخدم سكان المنطقة ومستخدمي شارع الاستقلال الحيوي استحدث الكثير من الوظائف للشباب الأردني، كما أنه سيرفع من التوقعات الشرائية وعدد الرواد والمتسوقين للمنطقة ككل." وأضاف بأن ماكدونالدز الأردن وشركة عرموش للاستثمارات السياحية هي جزء من عجلة الاقتصاد الوطني وستستمر في تأدية واجبها تجاه الوطن وأبنائه في إطار مناسب للربح المتبادل للشركة والمجتمع الذي تنتمي إليه.
ويعتبر هذا الفرع من أكبر الفروع التي تم افتتاحها في محطات الوقود بالأردن، ويتميز باحتوائه على جميع الخدمات المقدمة في الفروع الأخرى وتجهيزات تعتبر الأحدث على مستوى طلب الوجبات والدفع الإلكتروني وغيرها.
يشار إلى أن ماكدونالدز الأردن وعبر فروعها المنتشرة في جميع أنحاء المملكة تتبنى نهجاً فريداً في تطبيق معايير السلامة والإرشادات الرسمية لمكافحة تفشي جائحة كورونا، وذلك عبر استحداث غرفة عمليات متكاملة لمراقبة القرارات وتنفيذها في فروعها كافة وبجميع المرافق. بالإضافة إلى ذلك، كانت السلسلة من أولى الجهات المحلية تلبية لدعم الجهود الرسمية الرامية لمكافحة الجائحة عبر خطوات عملية ودعم مادي ولوجيستي وعبر تسخير الإمكانات المتاحة.