استجداءُ الحقوق، فـخٌ يقع فيه كلُّ ساكتٍ عن حقه.
المواطن أبو محمد رجلٌ يسعى بكلِّ ما أوتي من قوةٍ وعطاء للإبقاءِ على حياتِهِ الكريمة مع عائلته، لكنّ الظروفَ عندما تـقسو على أحدِنا، يصبح ُالحديثُ فيها على الملأ خَياراً اضطرارياً، خاصةً بعد فقدان أيِ دخلٍ مادي يُعينُه وعائلتهُ على مشاق الحياة.
اقرأ أيضاً : اكتظاظ كبير في "طوارئ البشير" .. وزريقات يعلق.. فيديو
كاميرا رؤيا زارت أبو محمد في منزله وفتحت له المجالَ للحديث عن واقعهِ الصعب بعد محاولاتٍ عديدة راجع فيها الجهات المعنية، لكنها ليست كافية كما يقول.