فتى الزرقاء الذي تعرض لواحدة من أبشع الجرائم في تاريخ الأردن بعدما أقدم مجرمون على قطع يديه وفقء إحدى عينيه، أعاد لاذهان الأردنيين وخصوصا سكان محافظة الزرقاء قضية الآتاوات وأصحاب السوابق واللافت انهم استذكروا مقتل "لبنى" احدى أشهر فتيات السوابق وفارضي الاتاوات في الأردن.
وتعود الأحداث التي تناقلها مغردون على موقع "تويتر" إلى أكثر من 10 سنوات، حول فتاة السوابق الشهيرة في الزرقاء لبنى، التي لطالما أثارت الخوف في قلوب المواطنين وخصوصا التجار في منطقة السوق، قبل أن تتعرض للقتل وتتعدد الروايات حول مقتلها.
وذكر مصدر أمني في ذلك الحين وبعد اعلان مقتلها أنها قتلت على يد شاب شتمته أمام والدته.
اقرأ أيضاً : هذه أبرز الأحداث التي مرت على الأردنيين خلال الأسبوع الحالي
وتناقل مغردون مقاطع فيديو قديمة للبنى - تمتنع رؤيا عن نشرها - التي عرفت في السابق كفارضة اتاوات ومسؤولة عن جميع البسطات في المجمع ومحمية من عدد من أصحاب السوابق.
?? كيف هالمرأة رجعت قصتها
— المحور الرابع || Ahmad ??⚔️ (@EngAhmadPS) October 15, 2020
في لسه شخص اسبق من لبنى الكوشية !
ونقتل قبلها وكان مثلها وصحبة معها !
اسمه وليد البرن، برضه من الجبل الابيض !
يقال اخوه قتله حتى يخلص العالم منه !!
ونقل ناشطون شهادات لمواطنين عايشوا لبنى وتعرضوا لاعتداءات وتهديدات منها في مجمع الزرقاء القديم.
قصة لبنى الكوشية أثبتتلي أنه يلي بفارق الحياة هو جسد الإنسان أمّا سمعته و أفعاله بتضلها موجودة
— Bayan ? (@Bayan_samara1) October 15, 2020
اليوم و بعد ما يقارب العشر سنوات على وفاتها آلاف الناس بلعنوها و بدعولها بعدم الرحمة وما حدا سامحها على أفعالها.