أكثر من مليون إنسان يتعرضون للإبادة بسبب دينهم، وسط ممارسات قمعية تسلبهم أبسط حقوقهم.
وخرج آلافُ الأشخاصِ في مدينةِ اسطنبولَ التركية احتجاجا على القمعِ الذي تمارسُهُ السلطاتُ الصينيةُ ضدَ الإيغورِ المسلمين في إقليم شينغ يانغ بشمالِ غربِ الصين.
المحتجون طالبوا بوقفِ القمع في تلك المنطقةِ التي تشيرُ معلوماتٌ إلى أن أكثرَ من مليونِ مسلمٍ معظمهُم من اتنية الإيغور محتجزون فيها في معسكراتٍ لإعادةِ التأهيل السياسي.
حكايةُ الايغور في هذا التقرير: