قال الاستشاري الأسري والنفسي الدكتور يزن عبده، إن السبب الرئيسي في تقبل الأطفال للتحرش والإعتداء هو البيئة المنزلية والتربية التي تعتمد على الصمت وعدم التكلم.
وأضاف خلال مُشاركته في فقرة " دنيا العائلة " ببرنامج "دنيا يا دنيا " على قناة رؤيا، أن العمر المُناسب للبدء فيه بالحديث مع الأبناء عن التغيرات والإختلافات التي تحصل في التكوين التناسلي لهم، هو ما بين 6 إلى 9 سنوات.
اقرأ أيضاً : غيرة الأطفال المرضية..كيف نتعامل معها ؟
وأكد انه من الضروري جدًا أن يتلقى الأبناء المعلومة من الوالدين، لتجنب فضولهم الذي يدفعهم إلى البحث عن المعلومة من مصادر خارجية.