بذرائعَ أمنيةٍ يصادرُ الاحتلالُ أراضي الفلسطينين ومواردَهم في محافظةِ اريحا، وفي المقابل لا يرى الفلسطينيون أيَ مظاهرَ عسكريةٍ تُبررها لافتين إلى أن ما يفعلُهُ الاحتلال هو عبارةٌ عن إجراءاتٍ تمهدُ لتطهيرٍ عرقيٍ يهدفُ لطردِ السكان بعد نهبِ مقدراتهم.
المزيد في التقرير التالي: