تبقى المشاهدُ التي قتلت طفولةَ من ظهروا فيها, وسرقت طفولةَ من شاهدوها قبل تسعةَ عشر عامًا إبان الانتفاضةِ الفلسطينيةِ الثانية في ذاكرة كل الذين عاصروها.
اقرأ أيضاً : الجبهة الشعبية تتوعد الاحتلال حال تعرض أسيرها "العربيد" لأي مكروه
المزيد في التقرير التالي: