بدأت الأحزاب المتنافسة لانتخابات الكنيست الثانية والعشرين تستعد لخوض معركة الفوز باكبر نسبة مقاعد، وكما هو الحال في كل حملة دعائية لهذه الأحزاب المتطرفة، يُستخدم الدم الفلسطيني والاستيطان والاعتداءات دعاية انتخابية لكسب تأييد المستوطنين واصواتهم.
المزيد في التقرير التالي: