للعصائرِ الرمضانيةِ حصةٌ اساسيةٌ على مائدةِ الافطارِ الفلسطينية. والى جانبِ العصائرِ المقرونةِ بالشهرِ الفضيل كالتمرِ الهندي والسوس, تشهدُ ....
للعصائرِ الرمضانيةِ حصةٌ اساسيةٌ على مائدةِ الافطارِ الفلسطينية. والى جانبِ العصائرِ المقرونةِ بالشهرِ الفضيل كالتمرِ الهندي والسوس, تشهدُ الاسواقُ في مدينةِ رام الله إقبالًا شديدًا على العصائرِ الطبيعيةِ بأنواعِها المُختلفة والغريبةِ نوعًا ما.
المزيد في التقرير التالي:
