رغم التطور المعماري، مازالت بعض العائلات متمسكةً بتراثِها بطريقةٍ تواكبُ الحاضرَ وتحمل عبقَ الماضي .. الخيامُ وبيوت الشعر التي كانت سابقاً تحمي قاطنيها من برد الشتاء وحر الصيف أصبحت اليوم مكاناً يجلس فيه الأصدقاءُ لتبادلِ أطرافِ الحديث.
المزيد في التقرير التالي: