قمة العزم والتضامن.. اسم اختارته تونس للقمة العربية التي تحتضنها، في دعوة لتجاوز الخلافات وتقوية الصف العربي من أجل مواجهة التحديات. على الصعيد ....
قمة العزم والتضامن.. اسم اختارته تونس للقمة العربية التي تحتضنها، في دعوة لتجاوز الخلافات وتقوية الصف العربي من أجل مواجهة التحديات.
على الصعيد الفلسطيني، حذر الرئيس محمود عباس من تطورات مقبلة أكثر خطورة، محملا الإدارة الأمريكية المسؤولية الكبرى، وملوحا باتخاذ قرارات وخطوات فلسطينية وصفها بـ المصيرية، فيما ثمن الدور الأردني الشريك، والوصي الحصري على المقدسات.
الزعماء العرب أعربوا عن رفضهم للقرار الأمريكي بشأن الجولان السوري المحتل، داعين في الوقت نفسه إلى حل سياسي للأزمة السورية.
اقرأ أيضاً : الملك في القمة العربية: الجولان كان وسيبقى أرضاًَ سورية محتلة
وإلى جانب الملفين الليبي واليمني، تطرق القادة العرب إلى أهمية مكافحة الإرهاب وضرورة توحيد الجهود لمواجهته.
كلمات القادة العرب تطرقت إلى ملفات أخرى تتعلق بتطوير العمل العربي المشترك، وسط دعوات للخروج بقرارات تستجيب للتطورات في المنطقة، التي أكد متحدثون أنها تسير على خيط مشدود.
