البراءة يا رسول الله … البراءة يا محمد رسول الإسلام ...مما ادعى المدعون وشكك المشككون … في تشويه صورتك ورسالتك … المعطرة الحاملة للسلام والتسامح .
العنوان لأوبريت غنائي أردني ، اشرق نوره بعد 4 سنوات ونصف من العمل المتواصل ، شارك فيه نخبة من رجال دين مسلمين ومسيحيين وإعلاميين وفنانين ، ورسالة العمل تجسيد صورة العيش المشترك الإسلامي والمسيحي في الشرق العربي.
لجلالة الملك عبد الله الثاني حصة الأسد من حفل إطلاق الابوريت ، تزامناً مع تولي جلالته سلطاته الدستورية العشرين ، وتنفيذاً لرؤية أبا الحسين ، في نشر صورة الإسلام السمحة ، ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم ، بشتى لقاءاته في المحافل الدولية.
هذا العمل يعد أضخم الأعمال الغنائية انتاجاً ومضموناً ، كيف لا !!! وهو ولادة أرض التعايش الديني والتسامح بين الأديان ...وإن سألت عن هذه البلاد ...هي أردن الهاشميين أرض العزم.