قال مشاركون في فعالية أقامتها النقابات لدعم الأسرى، أن الأسرى في سجون الإحتلال يعانون أشد أنواع القمع والتنكيل، ما يتطلب من المجتمعات العربية ....
قال مشاركون في فعالية أقامتها النقابات لدعم الأسرى، أن الأسرى في سجون الإحتلال يعانون أشد أنواع القمع والتنكيل، ما يتطلب من المجتمعات العربية والإسلامية وقفة قانونية جادة في كافة المحافل الدولية، لوقف هذه الإنتهاكات.
ما الذي سيوقف إجرام الإحتلال؟
مؤخرا، أكثر من مئة وخمسين أسيرا أصيبو بعد تعرضهم لأشد أنواع التعذيب والإعتداء، والهجمات البربرية، في هجوم مدجج لقوات الإحتلال على سجني عوفر ومجدو.
أكثر من ستة الاف أسير أردني وفلسطيني يقبعون داخل زنازين الإحتلال، ويواجهون ما لا نعلم معظمه، ما يتطلب إجراءا سياسيا ودبلوماسيا حقيقيا، لوقف انتهاك حقهم بالحياة.
ما يسمى بمعاهدة السلام الأردنية الصهيونية، توجب على السفارة الأردنية في الداخل المحتل، متابعة أحوال المعتقلين وحمايتهم ، وترتيب زيارات لهم، فما موقع هذه الإنتهاكات من المعاهدة؟
