الربع الثالث من العام 2018 كان الأكثر سخونة من حيث الأحداث فقد شهد شهر تموز كشف قضية دخان مطيع وهروبه خارج البلاد بالتزامن مع منح مجلس النواب الثقة ....
الربع الثالث من العام 2018 كان الأكثر سخونة من حيث الأحداث فقد شهد شهر تموز كشف قضية دخان مطيع وهروبه خارج البلاد بالتزامن مع منح مجلس النواب الثقة لحكومة الرزاز ومحاولة مواطن الانتحار من شرفة مجلس النواب.
شهر آب لم يكن أقل سخونة فقد شهدت البلاد اياما عصيبة ودموية إثر تعرض إحدى دوريات الأمن بمدينة الفحيص لتفجير إرهابي، استشهد على إثره رجل أمن وإصيب 6 آخرون.
لم تتوقف الأحداث عند مدينة الفحيص انما تواصلت في مدينة السلط بعد كشف خلية ارهابية كانت وراء تفجير الفحيص واستشهد اثناء عمليات المداهمة 5 رجال من الامن وقتل 3 ارهابيين.
في الشهر نفسه دار جدل كبير حول غياب جلالة الملك الذي عاد وتحدث عن الاشاعات التي تطال حتى قضاء اجازته خارج البلاد.
الشهر لم ينته عند تلك الأحداث فقد فقدت الساحة الفنية الاردنية والعربية الفنان ياسر المصري إثر حادث سير في محافظة الزرقاء.
احداث السلط امتدت لشهر أيلول حيث ادلى الارهابيون باعترافاتهم بالتزامن مع وقوع اعمال شغب في مدرسة الفيصلية بمحافظة مادبا.
