اسمه محتل ، ويزعم أن هوية له في هذه الأرض، ينتهج ممارسات احتلالية بصور متعددة، كشراء وتحايل للاستحواذ على عقارات الأفراد، ينفذها لهم وسطاء عرب، يبحثوا عن وريث ضعيف ممن له ملكية خاصة في مدينة القدس.
في ذات الشأن اثار باحث متخصص في شؤون القدس قضية عائلة أردنية كانت ضالعة في تسريب ارض لها وبيعها للاحتلال عبر محامٍ أردني، متسائلاً عن دور نقابة المحامين والأخيرة ترد "من يثبت تورطه ويقع تحت يدنا لن نرحمه".
اجراءات لتغير هوية المدينة المقدسة، فالاحتلال يصادر الاملاك بذريعة المصلحة العامة والأمنية، بهدف اختراق النسيج العربي المركزي للقدس، الا أن للمقدسين تجاه ذلك.
اقرأ أيضاً : خطيب الأقصى يكشف عن تورط محامين أردنيين وفلسطينيين بتسريب عقارات بالقدس
مدينة تاريخية عريقة أصيلة ، يحاول عابثون المساس بأرضها وطمس هويتها ، الا أنها تنطق رغم احتلالها ، أنا القدس العربية الاسلامية والمسيحية.
المزيد في التقرير التالي: