زخات من الأمطار كانت كفيلة بتنفجير مناهل الصرف الصحي، وغرق الشوارع هذا ما شهدته مدينة اربد مساء الأربعاء.
اعلانات حالات الطوارئ قصيرة المدى متوسطة المدى وبعيدة المدى لن تجدي نفعاً طالما البنية التحتىية محطمة، وتنهار في أول موجة شتاء!.
مياه الأمطار سببت اعاقة لحركة السير، وبالتالي اختناقات مرورية وفي النهاية المواطن يعاني ويعاني، وحاله يقول نحن نغرق في شبر ماء!.