تشارف سنة 2017 على إرخاء سدولها طاوية بين جنبات فصولها أحداثاً فارقة بحلوها ومرها، وإن كانت التوترات والحروب والأزمات وما تخلفه من حزن ودمار كانت أبرز عناوينها.
عدسات المصورين بزواياها المختلفة، لطالما حبست لحظات مؤثرة، وأحداث، وقرارات هزت مشاعر الملايين، لتكون ضغطة زر في التوقيت المناسب قادرة على التوثيق والتأريخ لوقائع سيتذكرها التاريخ لا محال.
وفيما يلي مجموعة صور جد معبرة رصدتها عدسة وكالة فرانس برس، لا تحتاج صدقا لأي تعليق، لتكون الصورة ذاتها أبلغ من أي كلمة.