خلف كل تجربة يعيشها مريض السرطان حكاية، فمنهم من يختار الاختباء والتستر عن المرض فيما يفضل البعض التحلي بالشجاعة وإخبار القصة لتتحوّل إلى رسالة تساعد كل من يقع في هذه التجربة وترشده ليتخطى هذه المرحلة الصعبة.
لمى المعايطة عاشت تجربة مرض السرطان مرتين تخطتهما، محافظةً على نشاطها وحيويتها التي لطالما تحلّت بهما.
المعايطة تروي قصتها، بانتصارها مرتين على مرض السرطان.