في الكثير من الأحيان يتعرض المسافر لتأخر رحلته على متن الطائرة دون أن يعرف سبب تأخرها.
وغالبا ما يعرف الناس سببا واحد يجعل الرحلة تتأخر أو تلغى، وهو سوء الأحوال الجوية، بيد أن هناك أسباب أخرى قد تؤخر أو تلغي مخططاتك، نذكر بعضها نقلا عن ما كشف خبراء لموقع "ذي صن":
- قواعد صارمة للتعامل مع تأخير الرحلة: عندما تحدث أنواع التأخيرات المذكورة من قبل، فإن طاقم الطائرة قد لا يكون قادرا على القيام بالرحلة التالية لأنها سوف "تزيد" عدد ساعات عمله. وهذا قد يعني استدعاء طاقم جديد لإجراء الرحلة.
- انتظار ركاب من رحلة أخرى: تنتظر بعض الرحلات ركابا قادمين من رحلة أخرى، لإكمال رحلتهم مع تلك الشركة، إلا أن تأخر أولئك الركاب سيحتم على الرحلة الثانية عدم الإقلاع وانتظار وصولهم.
إقرأ أيضاً: 200 طائرة خاصة يمتلكها أثرياء سعوديون.. كم عددهم؟
- سوء الطقس في أماكن أخرى من العالم: قد يكون الجو مشمسا وجميلا في مطار المغادرة، إلا أن الطقس قد يكون سيئا في الدولة التي ستزورها.
وتقوم وحدات مراقبة الحركة الجوية بإفساح المجال للطائرات التي تصل إلى "ضعف في درجة الرؤية"، وهو ما يعني تأخير إقلاع طائرات أخرى.
- كل طائرة لديها جدول يومي معقد: تقوم طائرة واحدة بالعديد من الرحلات بشكل يومي، وتأخر طفيف في أول رحلة في الصباح، بسبب وصول أحد الركاب في وقت متأخر، أو التأخر في مراقبة الحركة الجوية، قد يبعثر برنامج الطائرة على مدار اليوم.
- صعود الطائرة يتأخر بعض الشيء.