أكدت شركة متخصصة في أمن الإنترنت أن عصابة إجرامية في شرق أوروبا هي التي سرقت بيانات 500 مليون حساب من ياهو، لتضيف بعدا جديدا في التحقيقات بشأن عملية القرصنة الضخمة.
ونشرت شركة "إنفو آرمور" الأميركية، تقريرا يتحدى ما أعلنت عنه ياهو بأن "طرفا ترعاه دولة" يقف وراء السرقة، التي أعلنت عنها الأسبوع الماضي.
وقالت إنفو آرمور إن البيانات المسروقة بيعت بعد ذلك لثلاثة عملاء على الأقل، منهم جماعة ترعاها دولة، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
وقال مصدر في الحكومة الأميركية مطلع على التحقيق، إنه لا يوجد حتى الآن دليل ملموس بشأن وقوف دولة وراء السرقة.